في عام 1988 ، بدأ السيد محمد العمل في صناعة الأخشاب ، حيث نشأت رابطة قوية بينه وبين الخشب، وأنشأ خط الإنتاج الخاص به ، كما واجه العديد من الظروف حيث استمر 6 سنوات من العمل دون أي نوع من الربح ، وقام بكل تفاصيل العمل بنفسه ، تمكن من أن يكون المالك ، مدير المبيعات ، مدير التسويق ، ومستشارا لنفسه. من عام 1988 حتى عام 1991 ، قام بتأجير مخزن صغير في المنصورة. واجهت السيد محمد بعض الحواجز الاخري كنقص المعدات. وقد واجهها بالإيمان ، والجهد ، وقام بانتاج أول لوح كونتر جوود وود. في عام 1992 ، بدأ ببناء مسكنه الخاص في دمياط وواجه خسارته، وثق الناس بالسيد محمد لأنه كان ينوي إنشاء كيان ضخم وناجح. في عام 1997 ، حدث انخفاض كبير في صناعة الخشب في مصر بسبب الأزمة الآسيوية ، مما أدى إلى اعلان 99 ٪ من المصانع المصرية عن إفلاسها. وكانت جوود وود هي الشركة الوحيدة التي بقيت في السوق بسبب
في هذا البيان نوضح شخصيتنا و خبرتنا المهنية. و نؤكد علي سيرنا نحو الهدف الرئيسي وتحقيقه بقانونية و فخر. و ان فريق العمل يعد دافعا لتحقيق اهدافا وغايات محددة. كل هذه العوامل أعطتنا نجاحا عظيما لنستمر بسعادة وتركيز. دائما ما تكون عناصر مهمتنا ورسالتنا متضامنة لتوضح جليا مغزي واهداف وقيم الشركة. حيث نعلن في رسالتنا نشاط شركتنا ونخطط لاهدافنا وتحقيقها بكفاءة, وتصف رؤيتنا مركز الشركة المرغوب تحقيقه مستقبليا
الثقة : جوود وود اسم مرتبط دوما بالشفافية والنزاهة التكنولوجيا : تضمن معداتنا اعلي كفائة الابتكار : جوود وود في سعي دائم لابتكار أفكار جديدة ارضائا لعملائها واشباع احتياجاتهم الاحترام : تهتم جوود وود وتحترم موظفيها وعملائها شغوفين بما نعمل عليه مستقلين ونخاطر بذكاء لدينا الفضول لكل جديد "نعم يمكننا فعله" هو سلوكنا
رسالتنا هي توفير منتجات خشبية مبتكرة بمميزات عالية المستوي لصناعة الاعمال الخشبية لضمان منتج نهائي مثالي و نافع, وبمساعدة فريق العمل وتفانيه نطمح لتوفير منتجات متجهة الجودة لعملائنا
لجوود وود رؤية لنقل صناعة الاعمال الخشبية المصرية لاعلي مستوي علي قدم المساواة مع المعايير الدولية. جوود وود تجلب المستقبل للحاضر بالالتزام باستخدام احدث تكنولوجيا التصنيع المتاحة عالميا. لريادة أسواق الصناعات الخشبية في شمال افريقيا و الشرق الأوسط, ويعمل كامل فريق العمل وفقا لهذه الرؤية
فلسفتنا هي النظر للامام وخلق القيمة لمنتجاتنا وتفهم الاتجاهات الجديدة في صناعة الاخشاب وتخطي التوقعات والجاهزية الدائمة للغد